الأخـبـار
رسائل حاسمة من قرطاج: حياد المرافق العمومية ولا تسامح مع العابثين بمسؤولياتهم و لا حاجة لتونس بكفاءة... تكريم رفيع لبعثة المنتخب الأردني يُجسّد عمق الروابط الرياضية بين تونس والأردن السفارة الجزائرية بتونس تحتفل بالذكرى الـ71 لثورة التحرير المجيدة: ذاكرة تصنع الحاضر وتستشرف المستقب... السيدة خولة بالأخضر الرئيس المدير العام لديوان البحرية التجارية في زيارة فجئية لميناء بنزرت إتحاد إذاعات الدول العربية يشارك في الملتقى السابع للتعاون الصيني–العربي في مجال الإذاعة والتلفزيون ... إحتفال بالذاكرة والوفاء: قنصلية الجزائر بتونس تُحيي الذكرى 71 لثورة نوفمبر المجيدة تونس على موعد مع حدث عالمي: "القيادة من خلال الابتكار" شعار المؤتمر العالمي للغرفة الفتية الدولية 20... فيرتز لاعب ليفربول : مباراة ريال مدريد قويّة جدّا والسيتي سيرهقنا كثيرا في مقر إقامة سفير اليابان بتونس: ديبلوماسية الشباب ترسم طريق التعاون الإقتصادي الجديد بلاغ صحفي صادر عن منظمة الأسرة العربية اليابان تكرّم السفير التونسي السابق "محمد اللومي" بوسام الشمس المشرقة السفير العُماني بتونس: العلمُ جسرُ التقارب بين الشعوب
الأخبار الوطنية
أخر الأخبار

الحزب الجمهوري: مواصلة الاقتطاع من أجور الموظفين والأجراء وجرايات المتقاعدين فيه تعسّفٌ صارخ على حقوقهم

اعتبر الحزب الجمهوري، أنّ مواصلةَ العمل، دون اتفاق منذ سنة 2018، باجراء الاقتطاع من أجور الموظفين والأجراء وجرايات المتقاعدين، “فيه تعسّفٌ صارخ” على حقوق الأُجَراء و المتقاعدين الذين “لا يُمكن أن يتحمّلوا لِوَحدهم انخرام التوازنات المالية للصناديق الإجتماعية”.

وعبّرالحزب في بيان له اليوم الخميس 18 جوان 2020، عن رفضه مواصلة العمل بهذا الإقتطاع، مطالبا الحكومة ب”البحث عن مقاربة ومعالجة بديلة لإصلاح المنظومة الإجتماعية عموما والتوازنات المالية للصناديق الإجتماعية برمّتها، هيكلةً وتسييرا”.

ولاحظ أن مصادر دعم الصناديق الإجتماعية “لا تقتصر بالضرورة على جيوب العمال والأجراء والمتقاعدين”، داعيا في المقابل، الحكومة، إلى “تنويع مصادر الدعم المالي بموارد إضافية، من عديد المجالات الإقتصادية والإجراءات المالية، في إطار خِطّة تعاقديّة محدودة الآجال”.

وفي سياق متصل أكد الجمهوري أنه “لا مجال لأن يُصبح الإستثناء قاعدةً لإجراءات مالية تزيد من صعوبة تكلفة الحياة للطبقات الوسطى والضعيفة، عاملة أو متقاعدة” والتي قال الحزب إنها “تشكّل الأغلبية الساحقة للنسيج الإجتماعي التونسي”، معتبرا في هذا الصدد أن “المساهمة الإجتماعية الظرفية والإستثنائية، اخذت طابعا قارا ومستمرا في الزمن، على خلاف ما أٌعلن عنه عند إقرارها في 2018، كإجراء مؤقت، دعما للصناديق الإجتماعية في حكومة يوسف الشاهد، لتأخذ طابع الإستمرارية ويتواصل العمل بها في حكومة إلياس الفخفاخ، مع إستمرار تفاقم أزمة الصناديق الإجتماعية وعجزها المالي”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: هذا المحتوى غير قابل للنسخ أو الطباعة.