الأخـبـار
رسائل حاسمة من قرطاج: حياد المرافق العمومية ولا تسامح مع العابثين بمسؤولياتهم و لا حاجة لتونس بكفاءة... تكريم رفيع لبعثة المنتخب الأردني يُجسّد عمق الروابط الرياضية بين تونس والأردن السفارة الجزائرية بتونس تحتفل بالذكرى الـ71 لثورة التحرير المجيدة: ذاكرة تصنع الحاضر وتستشرف المستقب... السيدة خولة بالأخضر الرئيس المدير العام لديوان البحرية التجارية في زيارة فجئية لميناء بنزرت إتحاد إذاعات الدول العربية يشارك في الملتقى السابع للتعاون الصيني–العربي في مجال الإذاعة والتلفزيون ... إحتفال بالذاكرة والوفاء: قنصلية الجزائر بتونس تُحيي الذكرى 71 لثورة نوفمبر المجيدة تونس على موعد مع حدث عالمي: "القيادة من خلال الابتكار" شعار المؤتمر العالمي للغرفة الفتية الدولية 20... فيرتز لاعب ليفربول : مباراة ريال مدريد قويّة جدّا والسيتي سيرهقنا كثيرا في مقر إقامة سفير اليابان بتونس: ديبلوماسية الشباب ترسم طريق التعاون الإقتصادي الجديد بلاغ صحفي صادر عن منظمة الأسرة العربية اليابان تكرّم السفير التونسي السابق "محمد اللومي" بوسام الشمس المشرقة السفير العُماني بتونس: العلمُ جسرُ التقارب بين الشعوب
ثقافة و فنون
أخر الأخبار

ناصيف زيتون يُشعل ركح قرطاج في خامس لقاء مع جمهوره

في خامس لقاء له مع جمهور مهرجان قرطاج الدولي، جدّد الفنان السوري ناصيف زيتون العهد مع محبّيه في سهرة استثنائية من الدورة الـ59، أكّد خلالها متانة العلاقة التي نسجها مع جمهور قرطاج منذ ظهوره الأول سنة 2017.

منذ اللحظات الأولى لصعوده الركح، انسابت أجواء الحماسة مع أغنيتي “تكة” و”نامي عصدري”، ليتواصل بعدها حوار موسيقي مفتوح بين الفنان وجمهوره الذي تحوّل إلى كورال جماعي يردّد الأغاني عن ظهر قلب. وفي لحظة وفاء، أهدى ناصيف زيتون روح الفنان الراحل زياد الرحباني أغنية “قديش كان في ناس” وسط تفاعل كبير.

تنقّل زيتون بين أرشيفه الفني، مقدّماً توليفة من أعماله التي باتت تشكّل جسراً دائماً مع جمهوره، على غرار “مش عم تزبط معي”، “مجبور”، “قدا وقدود” و”هي اللي غمزتني”، مستعرضاً طاقته وحضوره الآسر على الركح.

لحظات مميّزة عاشها الجمهور مع صعود الفنان التونسي مرتضى الفتيتي الذي شاركه الغناء في ديو “يا سيدي انسى”، قبل أن يختتما اللقاء بأغنية “بابا”، مع إعلان عن عمل مشترك جديد قريباً.

في ختام السهرة، صدح زيتون بأغنية “هويتي” احتفاءً ببلده سوريا، وأغنية “وين ع رام الله”، ليُثبت مجدداً أن ركح قرطاج بات محطة ثابتة في مسيرته، وجمهوره رأس مال لا يقبل المساومة.
نادرة الفرشيشي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: هذا المحتوى غير قابل للنسخ أو الطباعة.