عـــــــاجـــــل
في "يوم الابتكار التربوي" بجامعة محمود الماطري : الذكاء الاصطناعي في خدمة الوسائل البيداغوجية للتعلي... الوكالة الإيطالية للتجارة الخارجية ITA/ICE تنظم النسخة الرابعة من مختبر انوفا لتونس "فود تراك تونسي… مشروعك بين ايديك" مبادرة شبابيّة متميّزة تأمل تفاعلا من السلط المعنيّة: اسكندر الشريقي لجريدة عليسة الإخبارية: تونس بحاجة للتوظيف السليم للذكاء الاصطناعي مندوبية تونس 2 للتربية تكشف نتائج مسابقة تحدي القراءة العربي في نسختها الثامنة قابس تحتضن الدورة 2 من مهرجان ريم الحمروني للثقافة تحت شعار "ويستمر الوفاء" مدينة العلوم بتونس تحتضن الندوة الوطنيّة حول «التّبذير الغذائيّ في تونس» تونس تستضيف المؤتمر العربي للإكتواريين 2024 تنظيم ورشة عمل حول مخرجات برنامج التعاون الفني الخاص بدعم الاتفاقيات التجارية مع إفريقيا المبرم مع ا... إحداث قنصلية تونسية جديدة بمدينة بولونيا الإيطالية الاحتفاظ بموظفين إثنين من الخطوط التونسية وزير الخارجية يدعو إلى ترحيل جثمان عادل الزرن في أقرب وقت:
الأخبار الوطنية
أخر الأخبار

باحث في القانون العام يؤكد أن غياب المحكمة الدستورية يجعل كل الفرضيات قائمة

أكد أشرف عجلاني باحث في القانون العام أنه وبعد الإستماع للمكلف بتشكيل الحكومة إلياس الفخفاخ، يصبح التخلي عن التكليف أو إعادة تكليف شخصية أخرى أمر مستبعد وغير قائم.

وأضاف عجلاني أن الفخفاخ أمام خيارين لا ثالث لهما إما القيام بمراجعة فريقه الحكومي المقترح بما يضمن له الحصول على الثقة البرلمانية اللازمة أو المرور للبرلمان على الرغم من عدم وجود سند برلماني يضمن له نيل الثقة (passage en force)، وهو ما سيؤدي لسقوط حكومة الفخفاخ، وبذلك ينتهي مسار “تكليف الشخصية الأقدر”، وبداية مسار اللجوء إلى “حل مجلس نواب الشعب” وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في اجل ادناه 45 يوما واقصاه 90 يوما.

أما فيما يتعلق بحل البرلمان، يرى الباحث أن القراءة النصية للفصل 89 توحي بأن الرئيس له إمكانية اللجوء للحل من عدمه، إلا أن غياب خيار بديل وغياب فرضية إعادة ترشيح شخصية أخرى، وفقدان الحكومة الحالية للشرعية الانتخابية والبرلمانية، سيجعل من اللجوء إلى حل مجلس نواب الشعب أمر حتمي.

وأضاف أشرف عجلاني أنه في ظل عدم وجود محكمة دستورية تبقى كل الفرضيات قائمة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
error: هذا المحتوى غير قابل للنسخ أو الطباعة.

يمكنكم أيضا متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك