الأخـبـار
الاحتفال بالعيد الوطني المغربي الـ68 بتونس: أجواء احتفالية ورسائل دبلوماسية عميقة السفارات الأجنبية بتونس تهنئ الشعب التونسي بمناسبة الذكرى 68 لإعلان الجمهورية دعم إماراتي متواصل لغزة: مساعدات إنسانية بآليات جوية وبرية للتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني مالي تتصدّر المشهد في حفل تخرّج الضباط بالمدرسة العليا للحرب بتونس منصة ديبلوماسية جديدة:سفارة الهند بتونس توظف المطبخ لتعزيز الشراكة مع إفريقيا اتهامات صادمة تهزّ الرياضة التونسية: شبهة فساد واتجار بالبشر تطال مدربًا ومسؤولًا جامعيا حفل اختتام الدورة 29 للمدرسة العليا للحرب: حضور رسمي وتمثيل نسائي غير مسبوق احتفاءٌ بخمس سنوات من النضال الشبابي: Y-PEER تونس وATL MST SIDA تنظمان يومين مفتوحين في العاصمة تدريس الاعلام في المدرسة: افهام الناشئة وانصاف لخريجي الصحافة والاتصال الحضور العُماني في الدورة 25 للمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون بتونس: مشاركة نوعية تعكس تطور الإعلا... تعزيزًا للتربية كحائط صدّ ضد التطرف: ورشة لاختتام مشروع "مدونة التربية على السلم والمواطنة"في إطار ا... تونس تتألّق في الدورة 25 للمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون وتحصد 4 جوائز مرموقة
غير مصنف
أخر الأخبار

ناصيف زيتون يُشعل ركح قرطاج في خامس لقاء مع جمهوره:

في خامس لقاء له مع جمهور مهرجان قرطاج الدولي، جدّد الفنان السوري ناصيف زيتون العهد مع محبّيه في سهرة استثنائية من الدورة الـ59، أكّد خلالها متانة العلاقة التي نسجها مع جمهور قرطاج منذ ظهوره الأول سنة 2017.

منذ اللحظات الأولى لصعوده الركح، انسابت أجواء الحماسة مع أغنيتي “تكة” و”نامي عصدري”، ليتواصل بعدها حوار موسيقي مفتوح بين الفنان وجمهوره الذي تحوّل إلى كورال جماعي يردّد الأغاني عن ظهر قلب. وفي لحظة وفاء، أهدى ناصيف زيتون روح الفنان الراحل زياد الرحباني أغنية “قديش كان في ناس” وسط تفاعل كبير.

تنقّل زيتون بين أرشيفه الفني، مقدّماً توليفة من أعماله التي باتت تشكّل جسراً دائماً مع جمهوره، على غرار “مش عم تزبط معي”، “مجبور”، “قدا وقدود” و”هي اللي غمزتني”، مستعرضاً طاقته وحضوره الآسر على الركح.

لحظات مميّزة عاشها الجمهور مع صعود الفنان التونسي مرتضى الفتيتي الذي شاركه الغناء في ديو “يا سيدي انسى”، قبل أن يختتما اللقاء بأغنية “بابا”، مع إعلان عن عمل مشترك جديد قريباً.

في ختام السهرة، صدح زيتون بأغنية “هويتي” احتفاءً ببلده سوريا، وأغنية “وين ع رام الله”، ليُثبت مجدداً أن ركح قرطاج بات محطة ثابتة في مسيرته، وجمهوره رأس مال لا يقبل المساومة.
نادرة الفرشيشي

زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
error: هذا المحتوى غير قابل للنسخ أو الطباعة.

يمكنكم أيضا متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك