الأخـبـار
اتهامات صادمة تهزّ الرياضة التونسية: شبهة فساد واتجار بالبشر تطال مدربًا ومسؤولًا جامعيا حفل اختتام الدورة 29 للمدرسة العليا للحرب: حضور رسمي وتمثيل نسائي غير مسبوق احتفاءٌ بخمس سنوات من النضال الشبابي: Y-PEER تونس وATL MST SIDA تنظمان يومين مفتوحين في العاصمة تدريس الاعلام في المدرسة: افهام الناشئة وانصاف لخريجي الصحافة والاتصال الحضور العُماني في الدورة 25 للمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون بتونس: مشاركة نوعية تعكس تطور الإعلا... تعزيزًا للتربية كحائط صدّ ضد التطرف: ورشة لاختتام مشروع "مدونة التربية على السلم والمواطنة"في إطار ا... تونس تتألّق في الدورة 25 للمهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون وتحصد 4 جوائز مرموقة تونس تحتفل باليوم العالمي للتبريد: خطوات ريادية نحو قطاع مستدام وصديق للبيئة تونس تحتفل باليوم العالمي لرجال البحر الموافق ل 25 جوان من كل سنة تحت شعار "سفينتي خالية من التحرش" سفارة الهند بتونس تحتفل باليوم العالمي لليوغا في قرطاج تحت شعار "اليوغا من أجل أرض واحدة وصحة واحدة" أوّل فوز للترجي وللعرب في مونديال الأندية السفير الإيراني في تونس: العدوان على طهران استهدف الأمة بأسرها
الأخبار العالمية

الجزائر ترّحب بعودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي بـ”شكل متساوٍ” مع بقية الأعضاء

عبّرت الجزائر عن ترحيبها بالعودة المرتقبة للمغرب إلى الاتحاد الإفريقي، وفق ما أعلنه وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بالجزائر، رمطان لعمامرة، متحدثًا عن أن المغرب “مرحب به كعضو رقم 55 في الاتحاد الإفريقي على قدم المساواة مع الأعضاء الـ54 الحاليين فيما يتعلّق بالحقوق والواجبات”.

وقال الوزير الجزائري، في تصريحات خلال ندوة صحفية بمقر سفارة الجزائر بالدوحة، الأسبوع المنقضي خلال زيارة يؤدّيها لدول الخليج، إن الجزائر تتمسك بالنصوص التي تسيّر الاتحاد الإفريقي، وهي النصوص التي تحتم تصويت أعضاء الاتحاد على أيّ طلب جديد بالانضمام، إذ تنال الدولة الراغبة بالانضمام عضويتها بناءً على إحرازها غالبية أصوات أعضاء الاتحاد.

كما لا تتضمن هذه النصوص، وفق ما نشره الاتحاد الإفريقي سابقًا، تجميد عضوية دولة ما أو طردها، وقد نقل الاتحاد في آخر قمة له، أن طلب المغرب العودة إلى الاتحاد لم يتم طرحه في القمة ولم يجرِ تناوله أثناء مداولات اجتماع رؤساء الدول والحكومات المشاركين.

ويعترف الاتحاد الإفريقي بـ” الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية” وهي الدولة التي أعلنتها جبهة البوليساريو ولا تعترف بها الأمم المتحدة، ما أدى إلى انسحاب المغرب من المنظمة الإفريقية عام 1984 بما أن جبهة البوليساريو تعلن “دولتها” في الصحراء الغربية التي تدافع الرباط عن “سيادتها” عليها، فيما تعتبر الأمم المتحدة هذه المنطقة متنازع عليها.

وقدم المغرب هذا العام طلب العودة إلى المنظمة، وقال العاهل المغربي الملك محمد السادس إن عودة بلاده إلى الاتحاد الإفريقي ” ليست قرارا تكتيكيا، ولم تكن لحسابات ظرفية، وإنما هو قرار منطقي، جاء بعد تفكير عميق”، مضيفًا: “عندما نخبر بعودتنا، فنحن لا نطلب الإذن من أحد، لنيل حقنا المشروع.. المغرب يتوفر على الأغلبية الساحقة لشغل مقعده داخل الأسرة المؤسسية الإفريقية.”

وتسّبب اعتراف الاتحاد الإفريقي بـ”الجمهورية الصحراوية”، وحضور وفد من هذه الأخيرة إلى أشغال القمة العربية-الإفريقية في دورتها الرابعة التي التأمت هذا الأسبوع في غينيا الاستوائية، بانسحاب المغرب وعدة دول عربية من أشغال الدورة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com
error: هذا المحتوى غير قابل للنسخ أو الطباعة.

يمكنكم أيضا متابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك